أكاديمية الفنون تعلن عن المؤتمر العلمي السادس للفنون الإفريقية بعنوان ” المصرية وتأصيل الهوية “

متابعة – علاء حمدي

أعلنت أكاديمية الفنون برئاسة د . غادة جباره تفاصيل المؤتمر العلمى الدولى السادس للفنون الإفريقية، والذى يقام تحت عنوان الفنون المصرية وتأصيل الهوية والإنتماء الوطنى، والمقرر إنعقاده فى شهر ابريل القادم، كما وافق مجلس الأكاديمية على أن تكون محاور دورة هذا العام هى بالنسبة لمجال المسرح، المسرح المصرى وتأصيل مفاهيم الإنتماء الوطنى فى عصر العولمة، المسرح المصرى وتأثيره السياسى على الساحة العربية والإفريقية، المسرح المصرى وتأثيره الإجتماعى على الساحة العربية والإفريقية، هوية المسرح المصرى فى عصر العولمة، المسرح المصرى بين المحلية والعالمية، تمصير نصوص المسرح المصرى، قضايا التجريب فى المسرح المصرى، صورة الإفريقى وافريفيا فى المسرح المصرى، صورة العربى فى المسرح المصرى، تأصيل الهوية فى المسرح المصرى، تجليات المكان فى معالجات الديكور فى الأعمال المسرحية، الإستلهام والرمزية فى المسرح المصرى، صورة المصرى فى المسرح العربى والإفريقى، تأثير المسرح المصرى على الساحة العربية والإفريقية، أما بالنسبة لمحاور المؤتمر فى مجال السينما فهى، الهوية المصرية فى سينما الشباب، السينما المصرية وتأصيل مفاهيم الإنتماء الوطنى فى عصر العولمة، السينما المصرية وتوثيق ذاكرة الأحداث، السينما المصرية وترسيخ القيم والمفاهيم الإنسانية، المناطق الأثرية والسياحية وتوظيفها فى السينما المصرية، السينما المصرية ومشكلات الإنتاج فى عصر الرقمنة، إشكاليات تسويق الفيلم المصرى على الساحة الإفريقية والعربية، إشكاليات الإنتشار والتوزيع العربى والإفريقى للسينما المصرية، دور السينما فى نشر الثقافة المصرية على الساحة العربية، أما فى مجال الموسيقى فالمحاور الهوية المصرية فى النصوص الغنائية، الهوية المصرية فى موسيقى الأفلام السينمائية فى عصر العولمة، تأصيل الهوية الموسيقية المصرية فى المناهج المدرسية، الإنتماء الوطنى فى الأغانى المصرية، التأصيل للهوية الموسيقية المصرية، التنوع والإستلهام فى فنون الموسيقى المصرية، تأثير الموسيقى المصرية على الساحة العربية والإفريقية، تجارب توثيق الموسيقى المصرية فى مصر والعالم، كما جاءت محاور مجال فنون الأداء الحركى كالتالى، الخصوصية الثقافية لفنون الأداء الحركى للمناطق الحدودية المصرية، الرقص والهويات الثقافية فى مصر وإرتباطها بافريقيا والمنطقة العربية، انتشار بعض أنماط فنون الأداء الحركى المصرية فى العالم، وتتناول محاور الفن التشكيلى فى المؤتمر الهوية المصرية فى أعمال الفنانين التشكيلين المصريين، قضايا الإنتماء فى أعمال الفنانيين التشكيلين المصريين، دور المتاحف فى ترسيخ مفاهيم الإنتماء الوطنى، الفنون التشكيلية المصرية فى عصر الرقمنة، الفنون التشكيلية المصرية فى عصر العولمة، الفنون التشكيلية المصرية فى الساحة العربية والإفريقية، خصوصية الرموز المصرية ودلالاتها فى أعمال الفنانيين التشكيلين، قضايا الإستلهام التشكيلى من الموروث الشعبى المصرى، المدن المصرية فى أعمال الفنانين المستشرقين الأجانب، تأثير الفن التشكيلى المصرى فى الساحة العربية والإفريقية، دور كلية التربية الفنية فى نشر تعليم الفنون على الساحة العربية والإفريقية، أما فى مجال الفنون الشعبية فجاءت المحاور كالتالى، دور الفنون الشعبية المصرية فى تأصيل الإنتماء الوطنى، ملامح الهوية المصرية فى الثقافة الشعبية، ملامح الهوية المصرية والموروث الشعبى فى المسرح المصرى، تأصيل التراث الشعبى والهوية المصرية، الخامات البيئية وهوية المدن البصرية فى مصر، الحرف التقليدية المرتبطة بالبيئة المصرية، خصوصية العمارة المصرية فى فنون التشكيل الشعبى،
تأثير الفن التشكيلى المصرى فى الساحة العربية والإفريقية، دور كلية التربية الفنية فى نشر تعليم الفنون على الساحة العربية والإفريقية، أما فى مجال الفنون الشعبية فجاءت المحاور كالتالى، دور الفنون الشعبية المصرية فى تأصيل الإنتماء الوطنى، ملامح الهوية المصرية فى الثقافة الشعبية، ملامح الهوية المصرية والموروث الشعبى فى المسرح المصرى، تأصيل التراث الشعبى والهوية المصرية، الخامات البيئية وهوية المدن البصرية فى مصر، الحرف التقليدية المرتبطة بالبيئة المصرية، خصوصية العمارة المصرية فى فنون التشكيل الشعبى، صورة الفنون الشعبية المصرية فى الميديا ومنصات التواصل الإجتماعى، ملامح الرقص الشعبى فى مصر، الألعاب الشعبية وهويتنا المصرية، المشترك فى موروث الثقافات الشعبية المصرية والعربية والإفريقية، تأثير الفنون الشعبية المصرية على الساحة العربية والإفريقية، أشكال الغناء الشعبى فى مصر، الآلات الموسيقية المحلية فى موروث المصريين، الفنون الغنائية فى الموروث الشعبى المصرى، أشكال التعبير الموسيقى التقليدية فى مناطقنا الثقافية، الإنتماء الوطنى فى فنون القول الشفاهى المصرى، المدن المصرية فى فنون السير والملاحم الشعبية المصرية والعربية، كما تناولت محاور مجال الطفل، صورة مصر والمصريين فى الحكايات والفنون الموجهه للطفل المصرى، صورة افريقيا والأفارقة فى الحكايات والفنون الموجهه للطفل، صورة العرب والمنطقة العربية فى الحكايات والفنون الموجهه للطفل المصرى، الرسوم المتحركة المصرية وتأثيرها على الطفل العربى والإفريقى، تأصيل الهوية المصرية فى المسرح المدرسى، تأصيل الهوية المصرية فى سينما الطفل، دور التربية المتحفية فى تأصيل الهوية والإنتماء الوطنى،دور التربية الفنية فى تأصيل الهوية والإنتماء الوطنى، دور التربية المسرحية فى تأصيل الهوية والإنتماء الوطنى، الرسوم المتحركة وتأصيل مفاهيم الإنتماء للطفل المصرى، تأثير الإنتاج المصرى لسينما الأطفال على الساحة العربية والإفريقية فى تأصيل المفاهيم والقيم فى زمن العولمة، أشكال التعبير للطفل المصرى فى الفنون التعبيرية المختلفة، الحكايات الشعبية وتأثيرها على هوية الطفل المصرى،دور التربية الموسيقية فى تأصيل الهوية والإنتماء الوطنى، الرسوم المتحركة المصرية على الساحة العربية والإفريقية، وتناولت محاور مجال الأدب الإنتماء الوطنى فى الأدب المصرى المعاصر، الروايات المصرية وتأثيرها على فنون السينما المصرية والعربية والإفريقية، ملامح الهوية المصرية فى فنون وأشكال الأدب المختلفة، تأصيل الهوية فى الأدب المصرى المعاصر، قضايا الإنتماء الوطنى فى أدب الشباب، تأثير الرقمنة ومنصات التواصل على أدب الرسائل، تأثير الثورات على فنون الأدب المختلفة فى مصر، تأثير الحروب وإقامة الجاليات فى مصر على فنون الأدب المختلفة فى الساحة الأدبية، تأثير الأدب المصرى على الساحة العربية والإفريقية، الهوية المصرية فى أعمال أدباء المهجر المصريين .
وقد أكدت د . إيمان مهران مقرر المؤتمر على ضرورة ارتباط الأبحاث بمحاور المؤتمر، وإلا لن يتم عرضها على اللجنة العلمية المحكمة، وعن شروط ونظام المشاركة فى المؤتمر قالت د . إيمان مهران، يرسل ملخص البحث فى موعد غايته 31/12/2002م، وفى حالة الموافقة على الملخص يرسل البحث كاملاً مع الفيديو قبل يوم 15/2/2023م، كما يقدم الملخص من صفحة واحدة باللغة العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية، على أن يكون مرفق به ترجمة للغة الأخرى، مع مراعاة المراجعة اللغوية، كما يقدم البحث بحيث لا يزيد عن 30 ورقة ويكتب المتن بخط 14 والعناوين بخط 16، على أن يكون نوع الخط S.A، وتترك مسافة 2سم لكل من الهامش الأيمن والأيسر وكذلك العلوى والسفلى، بمقاس A4، كما تتم الإشارة إلى مصادر البحث ومراجعه وكتابتها فى نهاية الفقرة (اسم المؤلف، سنة النشر، رقم الصفحة)، ثم ترتب قائمة المراجع أبجدياً فى نهاية البحث، وقد صرحت د . إيمان مهران أيضاً أن جميع الأبحاث محكمة علمياً، ودون أى مصروفات للمشاركة أو الحضور أو النشر، كما أن المؤتمر حضورياً وon line عبر تطبيق زووم .

اترك تعليقاً