أخبار العراق

السيد الحكيم في الكرنفال السنوي باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة



🔹 دعا السيد الحكيم، إلى إطلاق حملة وطنية شاملة لتغيير النظرة المجتمعية نحو هذه الفئة.
🔹 شدد على ضرورة تضمين المناهج الدراسية مفاهيم احترام التنوع وقبول الاختلاف، وتفعيل دور الإعلام لنشر قصص النجاح والإنجاز.
🔹 طالب بتأسيس مراكز توعية مجتمعية في كل محافظة تعمل على دعم ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة.
🔹 أكد على أهمية تطوير إطار قانوني شامل يدعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في التعليم، والعمل، والرعاية الصحية.
🔹 حدد السيد الحكيم الأولويات التي يجب أن تركز عليها الهيئة الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، ومنها:
• صياغة إستراتيجية وطنية شاملة تمتد لعشر سنوات قادمة.
• مراقبة تنفيذ القوانين بآليات واضحة وشفافة.
• ضمان تطبيق المادة 32 من الدستور العراقي التي تنص على رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة.
• تفعيل الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
• إنشاء صندوق وطني لدعم مشاريع التمكين لهذه الفئة.
• تأسيس محكمة متخصصة للنظر في قضايا التمييز السلبي ضدهم.
🔹 أعلن عن إطلاق مبادرة “التمكين الشامل” لدعم هذه الفئة وتعزيز دمجها في المجتمع :
🔹 تتضمن المبادرة:
• تخصيص نسبة 25% من صندوق المشاريع الصغيرة والمتوسطة للأشخاص ذوي الإعاقة.
• توفير وحدات سكنية في المشاريع الوطنية بتسهيلات استثنائية لهذه الشريحة.
• إنشاء حاضنات أعمال متخصصة في كل محافظة لدعم مشاريعهم.
• تقديم إعفاءات ضريبية للشركات التي تدعم الأشخاص ذوي الإعاقة.
• تأسيس بنك متخصص للتمويل الميسر لهذه الفئة.
• إنشاء مراكز تدريب مهنية متخصصة تلبي احتياجاتهم.
🔹 أكد السيد الحكيم، على ضرورة تطوير مناهج تعليمية مرنة تلبي احتياجات هذه الفئة، مع توظيف التكنولوجيا لتوفير بيئات تعليمية داعمة.
🔹 شدد على أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في:
• تصميم تطبيقات تعليمية مخصصة لاحتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة.
• تطوير برامج ترجمة فورية للغة الإشارة.
• توفير أجهزة تعليمية تعتمد على التعلم الآلي لتقديم تعليم فردي ومتخصص.
🔹 أشار السيد الحكيم بأسف إلى حرمان نسبة كبيرة من أطفال ذوي الإعاقة من التعليم الأساسي، مؤكدًا أن هذا الواقع يجب تغييره.
🔹 طرح جملة من الحلول العملية لدعم هذه الفئة، أبرزها:
• إنشاء مدارس نموذجية في كل محافظة للأشخاص ذوي الإعاقة.
• تطوير منصات تعليم إلكتروني متخصصة.
• توفير منح دراسية شاملة للدراسات العليا.
• إنشاء مركز وطني للبحث والتطوير في تقنيات المساعدة.
• تأسيس أكاديمية متخصصة للتدريب المهني.
• تقديم الأجهزة والتقنيات المساعدة مجانًا.

🔹 شدد السيد الحكيم، على أهمية توفير بنى تحتية وخدمات شاملة تلبي احتياجات هذه الفئة، معتبراً أن ذلك حق أساسي للجميع.
🔹 أكد على ضرورة:
• تجهيز وسائل النقل العام بالتقنيات المساعدة.
• إنشاء مراكز تأهيل متكاملة في كل محافظة.
• توفير خدمات صحية شاملة ومتخصصة.
• تطوير مراكز ترفيهية ورياضية مجهزة.
🔹 في مجال المشاركة المجتمعية والسياسية، أوضح السيد الحكيم أن الأشخاص ذوي الإعاقة هم شركاء في صنع القرار، ودعا إلى:
• تخصيص كوتا في المجالس النيابية والمحلية.
• ضمان تمثيلهم في مواقع صنع القرار بآلية واضحة.
• دعم منظمات المجتمع المدني المتخصصة.
• تأسيس منصة إلكترونية للتواصل المباشر مع صناع القرار.
🔹 في مجال الصحة النفسية والدعم الأسري، اقترح:
• إنشاء مراكز متخصصة للدعم النفسي.
• تقديم برامج إرشادية للأسر.
• تطوير برامج تدريبية للكوادر المتخصصة.
• توفير خدمات استشارية مجانية ودعم مجموعات المساندة الذاتية.
🔹 أشار إلى أهمية الاستعداد لمواجهة تحديات المستقبل، ودعا إلى:
• وضع خطط للتعامل مع الكوارث الطبيعية وتأثير التغير المناخي.
• تطوير استراتيجيات للاستفادة من الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي.
• تعزيز قدرة الأشخاص ذوي الإعاقة على التكيف مع المتغيرات العالمية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى