أخبار العراق
وزير النفط يوعز بتأسيس أكاديمية الخليج ومتحف بحري في البصرة
المستقبل/ دنيا علي
أوعز وزير النفط جبار علي اللعيبي، بتأسيس اكاديمية الخليج البحرية، وانشاء المتحف البحري في محافظة البصرة.
ونقل بيان للوزارة تلقت وكالة اخبار المستقبل نسخة منه عن اللعيبي تأكيد “حرص الوزارة على تهيئة وتطوير الملاكات العاملة في القطاع النفطي وفق احدث النظم والسياقات العلمية المتقدمة للوصول الى مستويات عالية من الاداء والانتاجية”.
وأوعز وزير النفط الى “شركة ناقلات النفط العراقية الى التنسيق مع الشركة العربية للخدمات البحرية التي تم التعاقد معها سابقاً بضرورة تنفيذ مشروع انشاء وبناء اكاديمية الخليج البحرية مع المتحف البحري في البصرة بالتنسيق مع الحكومة المحلية في المحافظة”.
وأوضح، ان “لهذا المشروع أهمية بالغة في تأهيل واعداد ملاكات وقيادات بحرية عراقية مدربة على أحدث النظم والعلوم والتقنيات المستخدمة في ادارة قطاع الناقلات البحرية”.
وأشاد وزير النفط “بالانجازات المتحققة في عمل شركة ناقلات النفط العراقية لاسيما بعد عقد الشراكة مع الشركة العربية للخدمات البحرية والمتمثلة بنتائج ايجابية في تحقيق ايرادات مالية جيدة ، فضلا عن رفع مستوى الاداء والخبرة وبناء القدرات الفنية والمهارية في عمليات نقل النفط الخام والمشتقات النفطية الى الاسواق العالمية”.
وشدد اللعيبي على “ضرورة استعادة الشركة لمكانتها السابقة على صعيد النقل البحري الاقليمي والعالمي”.
وأوعز وزير النفط الى “شركة ناقلات النفط العراقية الى التنسيق مع الشركة العربية للخدمات البحرية التي تم التعاقد معها سابقاً بضرورة تنفيذ مشروع انشاء وبناء اكاديمية الخليج البحرية مع المتحف البحري في البصرة بالتنسيق مع الحكومة المحلية في المحافظة”.
وأوضح، ان “لهذا المشروع أهمية بالغة في تأهيل واعداد ملاكات وقيادات بحرية عراقية مدربة على أحدث النظم والعلوم والتقنيات المستخدمة في ادارة قطاع الناقلات البحرية”.
وأشاد وزير النفط “بالانجازات المتحققة في عمل شركة ناقلات النفط العراقية لاسيما بعد عقد الشراكة مع الشركة العربية للخدمات البحرية والمتمثلة بنتائج ايجابية في تحقيق ايرادات مالية جيدة ، فضلا عن رفع مستوى الاداء والخبرة وبناء القدرات الفنية والمهارية في عمليات نقل النفط الخام والمشتقات النفطية الى الاسواق العالمية”.
وشدد اللعيبي على “ضرورة استعادة الشركة لمكانتها السابقة على صعيد النقل البحري الاقليمي والعالمي”.