"أنا امرأة أحمل كاميرا…وجودي يفاجئ الناس"

مصدر الصورة
Ola Alsheikh
آلاء، التي يبلغ عمرها 12 عاما، تكتب على سبورة الصف في مدرستها في الخرطوم
“الناس هنا ليسوا معتادين على مشاهدة امرأة تحمل كاميرا في الشارع”، هكذا تقول المصورة الفوتوغرافية السودانية علا الشيخ.
ولكنها تستطرد قائلة “ولكنني قررت أن ألتقط الصور مهما كلف ذلك”.
على علا أن تتعامل مع تهكم الناس ورفضهم والتحرش اللفظي من الغرباء في العاصمة السودانية الخرطوم، ولكنها ترفض الاستسلام أو التوقف عن التصوير.
وتقول علا “أريد أن أصور الحياة الحقيقية في السودان. لقد تعرضنا للتهميش في العالم بأسره لمدة طويلة”.
وهذه مجموعة من الصور المفضلة لدى علا.
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“امرأة تجفف شرائح اللحم في الشمس. اللحم المقدد مكون رئيسي في عدد ا من لأطعمة المحببة في السودان. هذه السيدة تجفف اللحم في منزلها، ويستغرق تجفيفه نحو ثلاثة أيام”.
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“طريقة تصفيف هذه الفتاة لشعرها والألوان المتنوعة ملفتة للانتباه. يهمني التأثيرات المختلفة التي تتعرض لها هذه الفتاة في مدرستها الدولية”.
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
بائع فاكهة يبيع أنواعا متفرقة من الفاكهة في الجزيرة التي يلتقي فيها النيل الأبيض والنيل الأزرق
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“تكوين الصورة وتفاعل الألوان يلفت نظري”، تقول علا الشيخ
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“وجود الحلاقين في الشارع أمر جديد في الخرطوم. في السابق كانت حلاقة الشعر في المحال المخصصة لذلك فقط. أما الآن فيمكن للرجال حلاقة الشعر في السوق أو الشارع أو محطات الحافلات”، تقول علا الشيخ
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“المدونة نهى مالك صديقتي منذ أعوام. هذه الصورة من ضمن سلسلة لصورها على إنستغرام لشعره المموج”، حسبما قالت علا
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“هذه الجدارية تصور التناغم بين البشرية”، حسبما يقول الرسام ساري عواد لعلا. ويضيف “التنوع العرقي الفريد في السودان هو ما يجعلنا شعبا خاصا”.
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“هذه لحظة هدوء نادرة وسط الخرطوم في يوم الجمعة. أحب الألوان والحافلة في نهاية الطريق”، حسبما تقول علا
مصدر الصورة
Ola Alsheikh
“‘إيناس صديق فارسة سودانية مثلت البلاد دوليا. أحب الصلة القوية بينها وبين الحصان”
All images subject to copyright